شاهد الحال
في ظل تسارع الاحداث وتعاقب الازمات المعاصرة في العالم عامة وفي اليمن خاصة، التي كان لها الأثر السلبي على المجتمعات في شتى المجالات، وا كتوت بنيرانها الشعوب وعانت من تبعاتها الدول والحكومات، ما يستدعي تظافر الجهود وتكاملها في التعامل معها، وتخفيف معاناتها، من خلال تدخلات مؤسسات المجتمع المدني الإغاثية و الوقائية والتنموية.
و من رحم هذه الأزمات والمعاناة وما خلفتها من ضعف في المخرجات التعليمية ، والخدماتية، انطلقت مؤسسة الإرث النبوي للتنمية بوضع الخطط الاستراتيجية التعليمة والاجتماعية للمساهمة في تحقيق نهضة تنموية شاملة ومستدامة؛ إحياء لإرث الأمة الإسلامية النبوي الأبوي الحضاري، وإبراز دورها القيادي العالمي.